الاثنين، 5 أكتوبر 2009

انا و مي الصغيره


أشبه بالالم البارد
هي اقرب للتيه..للجوى منه للضوء الشارد
هي شغف الحرف للسطر .. الندى للقطر .. الزهر للعطر
هي السواد ..
هي الرماد ..
هي الخراب ببغداد ..
هي ..!!
ليس علينا من تكون
فبمقلتيها يغفو لحن الوجود.. يرتعد ذاك الشرود .. تهيم الوعود على تفاصيل الحدود ..
حيث المنتهى حيث تحتمي النجوم ،، اتوسد الوجد ،، و اخلع شرقيتي
اشمشم الوجوه باحثا على وجهك بين الحقائب و بين جمارك البوح اللدود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق